خلاصة
بصفتها أحد الأطراف الموقِّعة على اتفاقية باريس التي تهدف إلى تحديد متوسط الارتفاع العالمي لدرجة الحرارة عند درجتين مئويتين بحد أقصى، مع العمل على إبقاء هذا الارتفاع قريبًا قدر الإمكان من الدرجة ونصف المئوية، تعهدت المملكة العربية السعودية بتقديم إسهامات خفض الانبعاثات لتحقيق هذه الغاية على المستوى القومي.